لواقع أصدق من الدعاوى الكاذبة!!

 ا

لواقع أصدق من الدعاوى الكاذبة!!

فعندما يقال: إن يزيد حزن لمقتل الحسين رضي الله عنه، ثم يستبيح جيش يزيد مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويفعل بها الأفاعيل فاعلم أنه الدجل والكذب..

 وعندما يزعم هشام بن عبد الملك أنه حزن لمقتل زيد بن علي رحمه الله، وأنه ود لو افتداه، وزيد مصلوب في العراق! فاعلم أنه الدجل والكذب.

الواقع أصدق من الدعاوى الكاذبة!!

الشيخ أبو شعيب طلحة المسير 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى