فقه ابن زايد الإبليسي

فقه ابن زايد الإبليسي

🔘 [تم الاتفاق على ضم إسرائيل للأراضي الفلسطينية ، كما اتفقت الإمارات وإسرائيل على وضع خارطة طريق نحو تدشين التعاون المشترك وصولا إلى علاقات ثنائية] ..

👈 كان هذا تصريحا رسميا لشيطان الإمارات ابن زايد ، يبرر فيه قراره بتطبيع العلاقات مع إسرائيل هكذا المملكة المتحدة بقوله: [نؤكد التأييد الكامل لكل ما تقوم به الدولة لمصلحة البلاد والعباد ، وهي مصلحة الوطن ، التسمية ، التسمية) ..

🔴 الإعلام الترقيع الإماراتي بتعداد تلك المصالح من حفظ لدماء وأعراضهم ، وتيسير سبل معاونتهم ، وفتح المجال للحفاظ على الأقصى من مخططات هدمه ، الحرف الإسلامي أفواج المصلين من العالم لعمارته بالذكر والعبادة!

في الحقيقة ، في الحقيقة ، فإن القانون العاقل الذي يعلم الخير والشر ، إنما العاقل الذي يعلم خير الخيرين والشررين.

💥 والعادة في تلك الموازنات الإبليسية أنها قائمة الأصول التالية:

👈 1- إظهار المفسدتين كبيرتان متقاربتان ، بلا مراعاة للتفاوت الكبير بين المفسدة الكبرى وهي ضياع الدين وإضلال الأمة وموالاة الأعداء والمفسدة الأقل وهي ضياع النفس أو المال أو ما شابه ذلك.

👈 2- عدم مشاهدة المفسدة اليقينية التي دورا في ضياع الدين أملا في تحصيل الظنية المحيطة بحفظ النفس أو المال أو ما شابه مشاهدة لا تتحقق إلا بصورة جزئية مؤقتة.

👈 3- دور مشايخ السلطان فيها هو الترقيع والتصفيق ثقة منهم في القيادة وإدراكها لمصالح الأمة، مع جهل هؤلاء المشايخ بالواقع وتردادهم لما يمليه عليهم ولي نعمتهم..

👈 4- وكثير من الناس تدرك عادة حقيقة الشر البعيد عنهم؛ لأنه لا شهوة لهم فيه فلا يخترعون له الشبه التي يدافعون بها عن الشر، فأما إذا نزل بهم شر يكافئ ما نزل بغيرهم فإن الشهوة تدفعهم لجمع الشُّبه التي تبرر ذلك الشر والفساد؛ لذا قد تجد قطريا يشاهد فساد ما يحصل في الإمارات من تطبيع وينكره ولكنه لا يشاهد نفس ذلك الفساد والتطبيع الذي تسير فيه قطر ولا ينكره، وقد تجد غزاويا يشاهد فساد الإمارات ولكنه لا يشاهد فساد إيران..، وهكذا.

🔘🔘= وإن من تأمل تلك الطريقة الشيطانية في بيئة الثورات قامت بإجراء المصالحات في حمص ودرعا إلا تلك الموازنات الكاذبة ، وعلم تيسير تسيير الدوريات الروسية في إدلب.

🔴فاللهم إني أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى