الواتساب والفيس بوك برامج تواصل فوضوية من جهة لا تحترم الخصوصيات ولا تقدم محتوىً ينفع إلا ما ندر
الواتساب والفيس بوك برامج تواصل فوضوية من جهة لا تحترم الخصوصيات ولا تقدم محتوىً ينفع إلا ما ندر، وهي من جهة أخرى موجهة بدقة نحو الإفساد الديني والأخلاقي وجمع المعلومات الاستخبارية وبث الإعلانات والدعاية المزرية.
هجرت الفيس بوك منذ سنوات، أما واتساب فأبقيته لأن أكثر الأهل والأصدقاء يستعملونه، نصحت وأنصح باستبداله، خاصة بعد شروط الاستخدام الجديدة.
هناك تطبيقات بديلة مثل تلغرام الذي أثبت جدارته من جهة المحتوى والخصوصية، وسيغنال الذي نصح باستعماله كثير ممن جربه.
لا بد من القيام بحملة لاقناع أهلنا بالتخلي عن فيس بوك وواتساب واستعمال تطبيقات أقل ضرراً وأكثر فائدة وأماناً.
الإخوة الاعلاميين والناشطين الثوريين:
لا بد من القيام بحملة لاقناع أهلنا بالتخلي عن فيس بوك وواتساب واستعمال تطبيقات أقل ضرراً وأكثر فائدة وأماناً.
وأول ما يمكن فعله إلغاء الصفحات على الفيس بوك وإلغاء المجموعات على الواتساب والدعوة إلى متابعة القنوات على تلغرام وغيره من التطبيقات الأقل ضرراً على الدين والأمان والأخلاق على الصعيد الشخصي والعام.