بدء المعركة لا يعني تركَ العمل الدعوي والشرعي والتحريضي
بدء المعركة لا يعني تركَ العمل الدعوي والشرعي والتحريضي، ولا القعود في البيوت، ولا الاكتفاء بمتابعة الأخبار؛ فالواجب على المسلم العامل لدينه أن يكون في ثغرٍ دائمًا؛ إما في معركة ضدَّ الكافرين في الصف، وإما في معركة لتثبيت المسلمين في الخلف..
فإياك أُخيَّ أن تكون مع الخوالف الراضين بالقعود في البيوت؛ بل اعمل حيثُ حلَّت ركابك..
وإياكَ وبث الشبهات والتثبيط؛ فما بعد المعركة في حرمة الكلام الفاتِّ للعضد المؤثر على الجند؛ ليس كما قبلها في إباحة النصيحة.
اللهم فتحًا ونصرًا واستعمالًا يا ربَّ العالمين، اللهم نصرك الذي وعدتَ يا رب العالمين.
[الرابط الدائم لقناة أبي عبد الرحمن الزبير]جمعة: #للناتومخلصونوبالأحرار_متربصون
للاشتراك بمنصات من إدلب 👇
https://t.me/+AzSYxzUsBi1hN2Y0