الرسائل السياسية المدمرة

🔴للأسف كانت ولا زالت الممارسات التمييعية هي السائدة في كثير من الأعمال التي يسميها البعض سياسة معاصرة، وقد كنا نتعجب كثيرا عندما نسمع تصريحات محمد علوش التي تؤكد وجود تنظيم القاعدة في إدلب بعد تحول جبهة النصرة لفتح الشام .. فمن كان يخاطب بتلك التصريحات؟!

👈 ثم تدور الأيام ويسلك البعض نفس السبيل ظنا منه أنها سياسة، وما علم أنها سياسة مدمرة غير شرعية…

⭕️ كتب أحدهم قبل أيام في الصحافة العالمية مقالين تحت عنوان “أيام عشتها في إدلب” ظنا منه أنه يُخذِّل عن أهل إدلب ، وكلامه فيه كثير جدا من الأمور السلبية ، أحدها قوله: “هيئة تحرير الشام التي فكّت ارتباطها مع تنظيم القاعدة، ونالها ما نالها من هجوم زعيم التنظيم أيمن الظواهري، فكان نتيجة الأمر أن انشق بعض عناصرها عنها فبايعوا الظواهري تحت اسم « حراس الدين»”…

👈من قال : إن حراس الدين بايعوا الدكتور الظواهري؟!

💥 أليست حماس تنفي علاقتها بالإخوان المسلمين رغم أن العالم كله يعلم أنها إخوان؟!

👈 ألم يكن يكفيه أن يقول الهيئة ليست تنظيم قاعدة؟!

⚡️ ما الذي يضطره لهذا الاستطراد غير النافع؟!

🖌 * وللأسف فأصحابنا يروجون له المنشور السابق لهذا التخذيل المخذول والمنشور اللاحق له، وكأنهم أيضا يرسلون رسائل أن هذا الرجل قريب منا وينقل الواقع…

🖌🖌للأسف البعض لا يعتبر بمن سبقه، ويسير على نفس الدرب ويتمنى أن يصل لنتيجة أخرى!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى