الاستثمار السياسي القذر و وهم إثبات الاعتدال

#إضاءة

🔹الاستثمار السياسي في ملفات حساسة مثل #ملف_المهاجرين له دلالات خطيرة وعواقب كارثية خاصة مع وجود الحمل التاريخي للتجارب السابقة مع المنظومة الدولية الجاهلية

🔹توقيت الاستثمار الحالي وماسبقه من خطوات مشابهة – مثل الاستثمار في ملف الفصائل الراديكالية وملف تطبيق الاتفاقات الدولية -يعكس الإصرار على المضي في نفس المسار المفضي للرضوخ للحل الاستسلامي ووأد الثورة

🔹التعاطي مع قضايا الثوابت والمبادئ ومايتصل بها لايصح أن يكون سطحيا وعابرا بل ينبغي أن يكون عميقا ودائما أسه الموقف الشرعي السني الواضح ودافعه تعبدي متجرد لله ووسيلته الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمراتبه جميعها وإلا فالمآل معلوم وسنن الله لاتحابي أحد.

الدكتور أبو عبد الله الشامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى