عُشاق العبودية لا يمكنهم العيش بدون قيد وعصا وسيد يسرق وينهب
ما يسطرون
عُشاق العبودية لا يمكنهم العيش بدون قيد وعصا وسيد يسرق وينهب، فإن غضبوا لا تحسب غضبتهم رغبة بالحرية وفل القيد، إنما السخط لاستبدال فاسد بآخر أكثر ذكاء في التمثيل وأشد وقاحة في الإجرام.
مثال: مطالبة “ماكرون” بالتدخل وهو عند شعبه فاشل ومحط سخرية!.
الأسيف عبدُ الرحمن
……………………………
إن الحزن والخوف من صراع الآراء الداخلية لا يقل ألمًا عن الاقتتالات الفصائلية.
حينما تطالنا الإساءة من جاهل أخرق، نستنفر كل الغضب ونشحذ الكلمات التي لا تعبر عنا ولا عن سلوكنا الحقيقي، بعد لحظات أو ساعات نهدأ مستغفرين الله، لكن يبقى أثر الكلام لا يمحى بسهولة.
(ليس الشديد بالصرعة..)
الأسيف عبدُ الرحمن