بقية الحمصي : { وَإِذَا مَسَّ الْإِنسٰنَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنۢبِهِۦٓ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَآئِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُۥ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَآ إِلٰى ضُرٍّ مَّسَّهُۥ ۚ

{ وَإِذَا مَسَّ الْإِنسٰنَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنۢبِهِۦٓ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَآئِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُۥ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَآ إِلٰى ضُرٍّ مَّسَّهُۥ ۚ كَذٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
ذمٌّ لمن يلتجئ في الشِدَّةِ ويُعرِضُ في الرخاء.. فكيف بمن يُعرِضُ والشِدَّةُ لا تزال به؟!!
نسأل الله العافية..

المصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى