بعض الآراء حول إغارة اليوم في سهل الغاب
بعد إغارة ( وحر ض المؤ منين ) اليوم على الفطاطرة بجبل الزاوية وقرية الطنجرة بسهل الغاب هذه بعض التعليقات التي رصدناها على الإغارة:
الشيخ أبو اليقظان المصري:
(اللهم بارك في كل من يُحيى جذوة الجهاد في أرض الشام
اللهم انصر المجاهدين وثبت أقدامهم وافضح من يسعى لإنهاء الجهاد في هذه الأرض المباركة.)
من جهته قال الشيخ أبو شعيب المصري:
(تجديد روح الجهاد اليوم هو فريضة الوقت، وعلى الصادقين أخذ زمام المبادرة الجادة التي تنتظرها الأمة بعد أن كرهت تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين…)
في حين نشر أبو يحيى الشامي على قناته:
(وحر ض المؤ منين
بالمقال وبالحال والفعال.
وليس النصر بكثرة العدد والعدة، بل بالاستعداد، وبما تيسر.
فإذا رأى المؤمنون ضعف عدوهم وإمكان كسره إن صح الزمان والمكان، كان ذلك حافزاً لهم للانقضاض عليه في مقتل منع المجاهدون الأحرار منه زمناً، وقد آن أوانه، أوان نحر العدو ولا نجاة إن نجا.) ثم أضاف أبو يحيى الشامي:
( لا ننسى تضحيات كل المجاهدين، هناك غير غرفة عمليات “وحرض المؤمنين” غرفة عمليات “الفتح المبين”، ننتظر منهم أعمال عسكرية، سنفرح ونبشر بها. ونسأل الله أن يوفقهم إلى فتح محاور قاتلة للعدو تتجاوز حدود التفاهمات وخطوط المألوف، فبالإنسان الحر وبالكيان الحر تحرر البلاد والعباد بعون الله.)
أما الشيخ أبو حمزة الكردي فقد كتب:
“والأمر ما ترى لا ما تسمع”
(إخافة النظام النصيري المجرم وأعوانه تكون بتوجيه ضرباتٍ موجعةٍ تقض مضعجه وتزلزل أركانه ليل نهار
وليس بكاميرات وأرتال تصور هنا أو هناك
اللهم بارك في مجاهدي غرفة عمليات وحر ض المؤ منين واجزهم عنا وعن المسلمين خيرًا)