الخطاب السياسي للحركة المجاهدة أو الفصيل الثوري أو الثورة ككل

📌 الخطاب السياسي للحركة المجاهدة أو الفصيل الثوري أو الثورة ككل، كنا ألحينا في الطلب أن تتغير طريقة التعاطي مع الخطاب السياسي الموجه الى الخارج أو إلى الدخل نحو عامة المسلمين أو المجاهدين، لكن لا حياة لمن تنادي، كل حزب بما لديهم فرحون.

ليس أوان اللوم والعتب، لكن على من قصر وأخطأ أن يعترف ولو بينه وبين ربه، وليترك الكبر فإنه أحدّ سيف فرى لحمنا.

نرفض اليوم خطاب الكبر والتهوين من المصيبة الحالية، ونرفض خطاب الانكسار والانهزام، ونطالب بخطاب التواضع والتحريض على الجهاد لبدء صفحة ثورية جهادية جديدة.

والله المستعان.

مصدر المقال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى