الأقصى بين محنة التآمر والتطبيع ومنحة الاستنهاض

إضاءة

🔹كان الاقصى ولايزال المفتاح الرئيس لاستنهاض الامة من كبوتها بحكم منزلته التي لاتخفى ومايحدث حاليا ياتي في ظل واقع محلي واقليمي يشهد ارتماء مفضوح للطواغيت في أحضان الصهاينة ومحاربة كل حراك سني الأمر الذي شجع الصهاينة على القيام بافعال لم يجرؤ سابقا عليها تجلت بشكل رئيس فيما يجري للاقصى ومالم ير الصهاينة مايردعهم سيوغلون أكثر في مخططهم الخبيث المتعلق بالاقصى خاصة وفلسطين عامة

🔹كل هذا يحتم ان يكون هناك هبة سنية على كل الاصعدة توجه رسالة واضحة للصهاينة والطواغيت المتآمرين بأن الأقصى وفلسطين هي قضية كل المسلمين وأنه مهما طال الزمن فإننا سنشهد بإذن الله تحررهما وعودتهما إلى مكانتهما المعهودة عند المسلمين

الدكتور أبو عبد الله الشامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى