إقبال الشباب على الجهاد
بعد مضي عشر سنوات على ثورة الشام المباركة وتبني الشعب للجهاد وبعد أن بلغ كثير من الأطفال وتفتحت عقولهم تحت هدير الطائرات وتشييع الشهداء فقد صارت عقيدة الجهاد متجذرة في عقولهم تعشقها قلوبهم فيحلم بالوقت الذي يُسمح له بدخول المعسكر فمن كان عمره في بداية الثورة 10 سنوات هو الآن 19 سنة قدم للجهاد الكثير فتجد الان كثير من الشباب الذي يحمل هم الأمة فبارك الله بالجهاد وبشباب الأمة