السائر في طريق الحق لا يخضع لضغط الباطل في لحظة حاضرة..
🖌🖌السائر في طريق الحق لا يخضع لضغط الباطل في لحظة حاضرة؛ لأنه يرى الطريق بنظرة شمولية تعرف أول الطريق وآخره، فيبقى ثابتا صابرا مرددا: (ولا تستعجل لهم)، (فلا تعجل عليهم) “ولكنكم تستعجلون”.
المصدر