معلومات خطيرة عن خلايا #التحالف #والموساد #وروسيا داخل هيئة تحرير الشام

📌📌 أيُّها الجولانيُّ و الأمنيُّون: لقد أتعبتم العملاء و الخونة من بعدكم‼️

🛑 إنَّ عدد المعتقلين من الجهاز الأمنيِّ الذي يتبع للمجرم الجولانيِّ بتهم التَّخابر و العمالة و الخيانة يفوق عدد عناصر حزب التَّحرير في المحرَّر كاملاً،
ثمَّ يخرج عليك سفلةٌ مضغوطون يهوِّنون من الأمر و يقزِّمونه و كأنَّ العمالة عندهم أصبحت وجهة نظرٍ و من اللَّمم لا خيانةً عظمى و من أكبر الكبائر التي تحلِّق الدِّين، و كذلك يوزِّعون تهم العمالة على مخالفيهم شرقاً و غرباً و العمالة قد نخرتهم حتى النُّخاع و وصلت بهم حدَّ الثَّمالة، بل وصل بهم الإجرام اليوم أن اقتحم هؤلاء الخونة الأمنيُّون البيوت في بلدة كللي و روَّعوا النِّساء و الأطفال و خطفوا الرِّجال بذريعة انتمائهم لحزب التَّحرير!.

🛑 لا يوجد فرعٌ أو مفصلٌ أو مكتبٌ أو قسمٌ أو ملفُّ في الجهاز الأمنيِّ إلا فيه مسؤولون أو نوَّابٌ أو عناصر عملاء سواءً مكتب الدِّراسات أو الكاميرات أو التَّحقيق أو السُّجون أو الإدارة أو الماليَّة أو الدِّيوان أو الأرشفة أو القوَّة التَّنفيذيَّة أو المركزيَّة أو الاتِّصالات أو الإعلام أو … ،
فهل ثمَّة جهةٌ في المحرَّر أولى بالاعتقال و لقب العمالة بجدارةٍ من الجهاز الأمنيِّ؟!،
و هل تركتم مجالاً لغيركم للعمالة أصلاً
؟!،

لا سيما أنَّ هؤلاء الخونة العملاء الأمنيِّين لم يتركوا جهةً مخابراتيَّةً خارجيَّةً أو شركةً أمنيَّةً خاصَّةً إلا و ارتبطوا بها و نسَّقوا معها و أصبحوا عبيداً مرتزقةً عندها سواءً التَّحالف الدُّوليَّ أو الموساد الإسرائيليَّ أو حزب اللَّه اللُّبنانيَّ أو قاعدة حميميم الرُّوسيَّة أو المخابرات الجوِّيَّة للنِّظام النُّصيريِّ،

⚠️ و الأعجب و الأدهى أنَّ بعض من قام بحملة الاعتقالات على هؤلاء الخونة العملاء الأمنيِّين منذ شهرٍ تمَّ اعتقالهم مؤخَّراً بتهمة العمالة و تجنيد العملاء!(#عميل_يعتقل_عميلا).

🛑 إنَّ الحقيقة الواضحة التي يغفل عنها البعض: أنَّ هؤلاء الخونة الأمنيِّين قدَّموا لأعدائنا من نصيريِّين و روافض و روسٍ و غيرهم خدماتٍ و بياناتٍ و معلوماتٍ و وثائق و صوراً و صوتيَّاتٍ و محاضر جلساتٍ و إحداثيَّاتٍ و خرائط و إحصائيَّاتٍ و تقارير عن الثُّوَّار و المجاهدين و المهاجرين و أهاليهم لم يحلموا بالحصول على عشر معشارها طوال عقودٍ طويلةٍ،
قدَّموها جاهزةً على طبقٍ من ذهبٍ مقابل فتاتٍ من الدُّولارات تمَّ رميها لهم باعوا لأجلها دينهم و شرفهم و أمَّتهم و دماء الشُّهداء و تضحيات أهل الشَّام و أعظم ثورةٍ في التَّاريخ الحديث.

⚠️أبعد كلِّ هذا هل تحتاج أيَّة جهةٍ مخابراتيَّةٍ أو شركةٍ أمنيَّةٍ لعملاء غيركم أيُّها الجولانيُّ و الخونة الأمنيُّون؟!.

أبو العلاء الشامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى