قُتِلَ القبيح  نصر الشيطان  إلى جهنم وبئس المصير 

قُتِلَ القبيح  نصر الشيطان  إلى جهنم وبئس المصير  ، نهايةُ رجلٍ حاربَ الله ورسوله وأولياء الله ، سبّابُ الصحابة ، طعّانٌ بأعراض أمهات المؤمنين ،
خَدَمَ اليهود ثلاثينَ عاماً وأسياده من بلاد فارس ، وقَتَل من جنود الله في مناطق سوريا، لبنان، العراق ، واليمن
خَدَمَ عُبّادَ الصليب وقتل من المسلمين مالا يعلمه إلا الله  ،
ثم تخلى عنه الغرب الكافر إيران وإسرائيل ،( فاعتبروا يا أُولي الأبصار)
نصيحتي لأُمراء الفصائل في الشمال وإدلب وعلى رأسهم الجولاني: لن تكونوا أكثر خدمة للمشروع الصفوي اليهودي الصليبي من ذلك القبيح نصر الشيطان .
فلتعلموا أنكم مهما حاربتم الثورة والجهاد فإن دين الله منصور وأهل السنة منصورون بإذن الله
فعندما تنتهي أعمالكم القذرة وخدمتكم لهم سيكون مصيركم مثل حسن نصر الشيطان وسيأتي يوم ويتخلون  عنكم ويبيعونكم .
فتوبوا الى الله واعتبروا بسيدكم حسن نصر الشيطان.
قال تعالى( وسيعلم الذين ظلموا أيّ منقلبٍ ينقلبون  )

#رسائل_المتابعين

جمعة #فكواالعانيمنسجونالجولاني
#الجولانيحراميموتورات

للاشتراك بمنصات من إدلب 👇
https://t.me/+AzSYxzUsBi1hN2Y0

مجموعة| تويتر | تليجرام | فيس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى