عن أوس بن أوس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ ﷺ:
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)[سورة اﻷحزاب 56]
عن أوس بن أوس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ ﷺ::
“إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي”،
فقالوا: يارَسُول اللَّهِ وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أَرِمْت؟ (قال: يقول بَلِيْتَ)
قال:
“إن اللَّه حرم على الأرض أجساد الأنبياء”.
رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ بإسناد صحيح.
وعن أبي محمد كعب بن عجرة رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال: خرج علينا النبي ﷺ فقلنا:
يا رَسُول اللَّهِ قد علمنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك قال:
(قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.