{لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ}

{لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ}

 

قال ابن كثير رحمه الله:

(أي: عن حجة وبصيرة).

 

قال السعدي رحمه الله:

(ليقوم سوق الجهاد، ويتبين بذلك أحوال العباد، الصادق من الكاذب، وليؤمن من آمن إيمانا صحيحا عن بصيرة، لا إيمانا مبنيا على متابعة أهل الغلبة، فإنه إيمان ضعيف جدا، لا يكاد يستمر لصاحبه عند المحن والبلايا).

 

قال ابن تيمية رحمه الله:

(تبصرة للمسترشد، وحجة للمستنجد، وموعظة للمتهور والمتلدد).

 

قال ابن القيم رحمه الله:

(ومنها أن نعرف عساكر الإسلام والسنة وأمراءها وعساكر البدع والتجهم ليتحيز المقاتل إلى إحدى الفئتين على بصيرة من أمره). 

 

الشيخ: أبو اليقظان المصري

Exit mobile version