لا للطعن ولا للتخوين

الشيخ عبد الرزاق المهدي

#لا_للطعن_ولا_التخوين..
بل واجب الجميع العمل على دفع العدو الصائل..
ثلاث قوى تبطش بأهل السنة
#روسيا_وإيران_والنظام_العميل..ومعهم أمريكا وبدعم ابن زايد وصحبه..
المعركة ليست سهلة يا ناس!!
طائرات استطلاع لا تكاد تفارق سماء المعركة تنقل المعلومات مباشرة للطائرات الحربية وللمدفعية والراجمات..
ويبدأ القصف العنيف والمركز.. وكأنها حرب عالمية..
شهدنا بعض المعارك عن بعد فقلت لصاحبي:
هؤلاء الشباب الذين يخوضون المعارك مع العدو يستحقون التقدير والاحترام بل هم تيجان.

فالذي يطعن ويخون ويقول: باعوها..!!
نقول له: كفاك تنظيرا وتفضل على الميدان يا حديدان..
أتحدى هؤلاء أن يملكوا الشجاعة فيقتربوا من أرض المعركة.. وأما مشاركتهم في المعركة فضرب من المحال..

للتوضيح: الذين نقصدهم معظمهم في الخارج وهم تبع لمنصة موسكو والرياض والإمارات..
لا يدعون فصائل إسلامية أو معتدلة – إن صح التعبير – أو جيش حر إلا طعنوا فيهم!!!
فليكف هؤلاء..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:” من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت” متفق عليه من حديث أبي هريرة.

فقولوا خيرا أيها الناس! واعملوا على جمع الكلمة أو اصمتوا.

الشيخ عبد الرزاق المهدي
مصدر المقال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى