النظام العالمي الحالي بدأ يترنّح، والتحالفات السياسيّة والاقتصادية ربما تنهار، والقبضة الأمنيّة ستضعف أو تقف..!
يغيب الشرطي، ويُفتح السوق، وتنكسر القيود، وتُخرق الحدود..
🌐أين موقع الأمة في الشكل الجديد للعالم؟
هل ستكون أقليّة سياسيّة؟
وتبقى في رِبقة الاستعباد الدولي؟
أم ستعود للمجد والريادة؟
.
.
🎯تخطيط اليوم، والعمل والمصابرة والمثابرة يحدّدان الموقع المستقبلي للأمّة الإسلامية..
💭يجب أن نفكر بعقل “أمّة” وليس بعقل حزب وتيّار ، أو نتعامل كـ “نفسيّات” و “خصوم” أو “شركاء متشاكسون”..
®️المرحلة تتطلب وعياً كبيراً، وتخطيطاً عظيماً، وتآلفاً وتقارباً يستجلب أسباب النّصر ويدفع أسباب الهزيمة.
المصدر: كناشة عزام