في ذكرى أهم المعارك ملاذ كرد حيث أنظر لها بعيون كثيرة، منها: القائد البطل الشجاع المحنك عسكريًا وسياسيًا -ألب أرسلان- والذي سُمي جيشه، بجيش الأكفان، حيث تكفن هو وجيشه في إشارة للثبات والاستبسال، ثم وضع خطة مبهرة، لا أراها إلا ثورة في النهج العسكري لجيش متواضع أمام جيش متفوق.
هنا مقطع جميل: t.me/asef_14/143
الأسيف عبدُ الرحمن