فالمؤمن يعظم شأن العدل والظلم، والفاسق لا يبالي
20 يناير، 2024
0
أبو شعيب طلحة المسير
📌(فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في الوثاق، قال: يا محمد، فأتاه، فقال: ما شأنك؟ فقال: بم أخذتني، وبم أخذت سابقة الحاج؟ فقال إعظامًا لذلك: أخذتك بجريرة حلفائك ثقيف).
🟩هذا كافر ظن وقوع الظلم عليه وسأل عن سبب وقوعه في الأسر ووقوع ماله في الغنيمة، فأعظم النبي صلى الله عليه وسلم الأمر وأبان السبب..
📌فالمؤمن يعظم شأن العدل والظلم، والفاسق لا يبالي بما وقع منه من ظلم وإذا قيل له: اتق الله، أخذته العزة بالإثم.
🖋فاللهم فرج عن إخواننا الدعاة والمجاهدين الأسرى في سجون طغاة وطواغيت الشام والعرب والعجم.
شارك هذا الموضوع:
تم نسخ الرابط