#تذكرة
تخيَّل للحظة أنك رحلت عن هذه الدنيا.. عيون من سَتَبكيكَ؟! وأيُّ القلوبِ ستحزنُ على فراقِكَ؟! ومن الذي يرثِيكَ؟!
ثمَّ تذكر بعدها أنَّ الله عليمٌ بذاتِ الصدورِ..
نسأل الله حُسنَ الخاتمة..
مقالات ذات صلة
-
خاطرة
- فَلا يَمْنَعُه يقينه بعمالته أَنْ يكُونَ أَكِيلَهُ وشَرِيبَهُ وَقَعِيدَهُ..
- #خاطرة.. بين الألم والأمل
-
{قَالُوٓا إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُۥ مِن قَبْلُ ۚ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِى نَفْسِهِۦ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ ۚ قَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا ۖ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ}
-
قَالَتْ نَمْلَةٌ |الركن الدعوي | مجلة بلاغ العدد 20 جمادى الآخرة 1442
-
تعليقات على رسالة الأربعون في فضل الشهادة، وطلب الحسنى وزيادة للشيخ أبي يحيى الليبي تقبله الله من الحديث الخامس والثلاثون إلى الحديث السابع والثلاثون