بعيدا عن حرب الفجار، والتي هي فخار يكسر بعضه

📌

💥 فإن المسألة عند الجولاني ليست مسألة حقوق ومظالم، فهو سفاح إدلب الشهير، بل المسألة مسارعة في رضا الكفار، فيقدم الجولاني عبر أذرعه كأبي عمشة وتجمع الشهباء ما يتحرج أمام بعض جنود الهيئة من إعلانه صراحة…

💥 فالهيئة اليوم عبر ذراعها أبي عمشة الذي يصفونه بالأخ الحبيب تعلن صراحة “دعم وتسهيل إقامة احتفالات عيد النيروز في قرى ريف عفرين حيث أقام الأهالي في ناحية الباسوطة  احتفال كبير اجتمع فيه كل القرى المحيطة بها واقاموا كل الطقوس الخاصة بهذا اليوم” مع نشره لصور نساء بشعورهن وهذا دليل إقرار ورضا ومجاهرة وووو

💥 وتعلن الهيئة عبر ذراعها تجمع الشهباء المطالبة بحكم الطاغوت لا الإسلام و”تحميل المسؤولية القانونية وفق المواثيق والأعراف الدولية في معاقبة الجناة” مع إطلاقهم العبارات الباطلة التي يراد بها حرية الكفر والردة، (أفحكم الجاهلية يبغون).

🖋 فيا جندي الهيئة: اعلم أن الجولاني هو العدو فاحذره، وأن دينك وعقيدتك ودمك هو الثمن الذي يتاجر به، فاشتر نفسك قبل أن يبيعك بعثي الفكر والثقافة هذا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى