الفرح بنهاية الطغاة عبادة!
الفرح بنهاية الطغاة عبادة!
تأملوا جيدا كيف يعيش اللابشار اللاأسد هذه الأيام!
يعيشها تحت وطأة الفزع الذي عاشه أطفال وثكالى سوريا تحت صوت براميله المتفجرة وبطش عصاباته المتوحشة!
يعيشها تحت خيبة أمله بتخلي حلفائه، وفرارهم وفق وصف “نفسي نفسي”.
يعيشها في ترقب وتوجس ورعب وهو يرى ملكه يزول من بين يديه وضحاياه شامتون حامدون لربهم شاكرون!
وليس هذا كل شيء، بل ترقبوا قصاص الله جل جلاله الأوفى منه ومن عصاباته، وكل مجرم وطاغية!
فإياكم أن تقرؤوا المشاهد بتحليل “إرادة وإدارة أمريكا” بل المشاهد تدار وفق أمر الله تعالى وقضاؤه، ولكن الناس تغفل عن آيات ربها فتجهل وتقسو القلوب!
نعوذ بالله من قسوة القلوب!
د.ليلى حمدان
#ردعالعدوان .
#فجرالحريه .
#كسر_القيد .
للاشتراك بمنصات من إدلب 👇
https://t.me/+AzSYxzUsBi1hN2Y0