الحلّ بطرد الأمنيّين والإعلاميّين والمرقّعين
#مواقف_لاتنسى.
📌📌الحلّ بطرد الأمنيّين والإعلاميّين والمرقّعين‼️
🛑 ذكرت سابقاً أنّه بعد التّجاوزات الكثيرة والفوضى التي أصابت القاطع الشّرقيّ لحلب تمّ إرسال الشّيخ أبي عمر سراقب تقبّله اللّه مسؤولاً عامّاً عن القاطع بداية عام 2013 لتدارك الوضع الذي كاد أن يخرج عن السّيطرة،
🔺فطلب منّي أن أكتب له كتاب تكليفه فكتبته ثمّ تمّ توقيعه من أمير حلب حينها.
🛑 وفي اليوم الأوّل لاستلام عمله قام أبو عمر سراقب بطرد الأمنيّين من مقرّهم الرّئيسيّ في مدينة السّفيرة ومنعهم من دخول القاطع نهائيّاً ومن العمل فيه منعاً باتّاً بسبب تجاوزاتهم الكثيرة وإفسادهم وتخبيصاتهم و سمعتهم السّيّئة آنذاك.
⚡️هذا حال الأمنيّين عام 2013، فكيف لو رأى أبو عمر سراقب حال الأمنيّين اليوم وأميرهم الحقود الخبيث أبا أحمد حدود وكذبهم وظلمهم وفسادهم وسرقاتهم وتجسّسهم وملاحقتهم للمجاهدين والمصلحين ودهسهم وتعذيبهم وهتكهم لحرمات المسلمين وارتكابهم للرّذائل والموبقات وتشبيحهم على المتظاهرين وتفجير رؤوسهم بالعصيّ والسّيوف وحمايتهم لدوريّات الرّوس المحتلّين على طرقات المسلمين وحراستهم للكاسيات العاريات الأجنبيّات؟!،
👈إذن لأمر باعتقالهم وسحلهم في الشّوارع ونصب المحاكمات لهم وتعليق المشانق في السّاحات.
🛑 وبعد أيّامٍ من استلامه قام كذلك بطرد إعلاميّي المنارة البيضاء التّابعين للمفسد زيد العطّار ومنعهم من دخول القاطع نهائيّاً بسبب فشلهم وتفاهتهم وتعجرفهم وتخبيصهم وقال لأمير حلب: لا يسمح لأحد بالدّخول للقاطع سوى لأبي العلاء وشخصٍ آخر.
🛑 وبعد عدّة أيّامٍ من استلام أبي عمر سراقب أميراً لحلب في تشرين الأوّل 2015 قام بطرد شرعيّ حلب المرقّع المفسد المتلوّن الجاهل أبو ابراهيم التّونسيّ -مدير مركز الخطّابيّ للدّراسات حاليّاً- بعد أن وبّخه على الملأ حينها،
🔺وكذلك أجبر الأمنيّ المفسد أبا ترابٍ الرّقّاويّ على إعادة حليب الأطفال الذي سرقه من إحدى المنظّمات بداية عام 2016 في اطمة ووبّخه بشدّةٍ ووصفه والأمنيّين معه بالزّعران.
⚠️ولذا فإنّ بداية أيّ حلٍّ ومفتاح أيّ نصرٍ هو طرد الأمنيّين المفسدين والإعلاميّين التّافهين والشّرعيّين المرقّعين مع أمرائهم المجرمين الجولانيّ وحدود وعطّون والعطّار الذين صدّروهم وسلّطوهم على أهل الثّورة والجهاد وكفّ شرّهم وأذاهم وإفسادهم عن المسلمين ومن ثمّ محاكمتهم جميعاً على جرائمهم التي لا تعدّ ولا تحصى.
💥فيا أيّها الفاشلون القُرعان: لا تفتخروا بشعر “ابن خالكم”، واعرفوا قدركم عند من تتمسّحون بذكراه!.