فتخطفهم الموت:
كشبيحة يقاتلون أهل إدلب.
وكمرتزقة يساندون حفتر في ليبيا.
وكخونة تلاحقهم الاغتيالات من كل الأطراف في درعا.
﴿ قُل إِنَّ المَوتَ الَّذي تَفِرّونَ مِنهُ فَإِنَّهُ مُلاقيكُم ثُمَّ تُرَدّونَ إِلى عالِمِ الغَيبِ وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِما كُنتُم تَعمَلونَ ﴾.
الشيخ أبو شعيب طلحة المسير