(وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ)
وعيد وتحذير من الله تعالى من الركون إلى كل ظالم، والرضا بما هو عليه من الظلم، فكيف بالكافر الطائفي الحاقد الفاجر ؟!
أهلك الله كلَّ من وافقه وأيده وسانده وعاونه وركن إليه …