🔰يقول #المرقع محمد بن عاصم لكافور الإخشيدي حين كثرت الزلازل بمصر:
ما زلزلت مصر من كيدٍ ألمّ بها لكنها رقصت من عدلكم طربا.
🔰ويقول #المرقع ابن هانئ الأندلسي للمعتز الفاطمي:
ما شئتَ لا ما شاءتِ الأقدارُ فاحكُمْ فأنتَ الواحدُ القهّارُ.
وكأنّما أنتَ النبيُّ محمّدٌ وكأنّما أنصاركَ الانصارُ.
أنتَ الذي كانتْ تُبشِّرنَا بهِ في كُتْبِها الأحبارُ والأخبارُ.
أنت الذي ترجى النجاة ُ بحبِّهِ وبه يحطُّ الإصرُ والأوزار.
🔰ولسان حال بعض #المرقعة ممن اغتنى بالعطايا فظن أن الناس قد شَبِعت مثله:
يا واحِدَ العرَبِ الذِي أمسى وليس له نظير.
لو كان مِثْلكَ آخَر ما كانَ فِي الدنيا فقير.
🔰أما في القرآن الكريم فيقول رب العالمين عن ميثاق أهل العلم:
{وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون} [آل عمران : 187]