#ليست_مصادفة
عندما وصل وفد فرنسي إلى إدلب قبل سنتين اعتقل الجولاني عمر أومسين
واليوم عندما وصل الصحفي الفرنسي إلى إدلب خرج أبو إبراهيم الفرنسي إلى تركيا في طريقه إلى فرنسا وخطف بنته من أمها لتعيش في فرنسا
وها هم يصرحون للصحفي الفرنسي أنه لا مكان للمهاجرين في إدلب إلا إذا عملوا مع الجولاني في طريقته المدمرة
مقالات ذات صلة
- إن كنا عن نصرة نساء ومجاهدي ومعتقلي إدلب ضعفاء فنحن عن نصرة غيرهم أضعف..
- إن احتجاز النساء وسوقهن إلى السجن خطأ كبير وأمر خطير..
- كلهم يعبر عن رأيه بقوة وبقيت الفئة المستضعفة فهي لا تستطيع التعبير لأنها مشغولة في عدد المقابر الجماعية
- هلا أفرجتم عن أخواتكم المسلمات في سجون إدلب
- صديق بتوقيع البنادق
- ظهور سلاح الطائرات المسيرة التي يمتلكوها الثوار في ريف حلب الغربي اليوم لأول مرة