الدكتور محمود السايح:
عبر سنوات لا تتجاوز العشر استطاع القائد الفذ سيدي ومولاي محمد صلوات ربي عليه وسلامه صناعة مئات الكوادر القيادية القادرة على إدارة معركة كبرى
هذه الإحاطة كافية لإثبات أن الجولاني لايملك صفة القائد الاستراتيجي لانه بلا بديل وفق رواية السلطة رغم أنه على رأس الهرم منذ 10 سنوات.
فالقائد الاستراتيجي يعمل على صنع كوادر قيادية عليا قادرة على القيام باعباء القيادة وتحمل مسؤولياتها
اما القائد المرحلي الأناني فهو يرى في ظهور القيادات تهديدا شخصيا لوجوده وخطرا وجوديا على مستقبله فيعمل على اقصائها وتهميشها..
الشيخ عبد الرزاق المهدي
جمعة #لبيكياأختاه
#الجولانييطردالأحرار
#الجولانييعتقلالمشايخ
للاشتراك بمنصات من إدلب 👇
https://t.me/+AzSYxzUsBi1hN2Y0