عندما قام الأخوان كواتشي رحمهما الله بالهجوم على صحيفة شارلي إبدو التي شتمت الرسول صلى الله عليه وسلم انتفض كثيرون جدا ثم ذهبت انتفاضتهم وبقي التاريخ يكتب أحداث تلك المرحلة ومواقف الصدق ومواقف الكذب، ومن ردود الأفعال:
- مسيرات جمهورية في كامل فرنسا هذه المسيرات كانت الأكبر في تاريخ فرنسا حيث شارك فيها أكثر من 3 مليون مشارك منهم حوالي 2 مليون في باريس وحدها، المسيرة المقامة في باريس شارك فيها حوالي 50 من قادة العالم.
-
أثناء حفل تقديم جوائز الفيفا والكرة الذهبية لسنة 2014 تم عرض عبارة «أنا شارلي» على شاشتين جانبيتين في حين عبر رئيس الفيفا السويسري جوزيف بلاتر عن تضامنه التام مع ضحايا الهجوم على مقر شارلي إبدو.
-
عدة وقفات وتجمعات تدعم قتلى الصحيفة أقيمت في عدة مدن في العالم يوم الحادثة والأيام التي تليها.
-
العديد من المؤسسات المحسوبة على المسلمين أدانوا هذا الهجوم، منهم:
= جامعة الأزهر
= رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي
= طارق رمضان حفيد الأستاذ البنا
= حسن نصر الله زعيم تنظيم حزب الله اللبناني، قال أن «بعض من مثل هذه الحركات والعمليات التابعة لمنظمات تدعي الإسلام، هي أكثر ما شوه الإسلام في التاريخ»
= حركة حماس الفلسطينية أعلنت أنها «تدين هذا الهجوم وأن اختلاف الآراء والمعتقدات لا يفسران ويبرران القتل».