“الحراك الثوري المقاوم”
📌بعيد حادثة إعتقال العسكريين ثم إطلاق سراحهم، وبسبب الضغط الشديد على الجولاني ،
أبرق الجولاني للإعلامي المرتزق زيدان أن ادركنا يا (أخ الخيانة) وطلب منه زيارة العسكريين المسلوخة جلودهم والمقلعة اظافرهم والمعتدى على عرضهم.
حتى يكون له عونا” في إسترضائهم وإحتواء الأزمة ومحاولة شراء مظلمتهم بالمال والمنصب الأعلى وخداعهم بضرورة الحفاظ على الساحة والكيان(السني ) والمكتسبات!!!
📌واليوم وبعد أن أصبح للحراك عشرات الآلاف من المؤيدين و المظلومين المقهورين من أنصار ومهاجرين وأصبح أهل المحرر يروا خلاصهم من الظلم بما يطالب به الحراك من مطالب شرعية وإنسانية.
إستشعر الجولاني الخطر فأوعز مرة أخرى لشريكه في الخيانة الإعلامي المأجور زيدان تربية المخابرات أن عليك بالحضور في أسرع وقت حتى تساعدني على إيقاف تمدد الحراك على الأرض.
🔸أقول للجولاني وعطون لكم أن تأتوا ايضا” بمشغليكم من الغرب ليعينوكم كما يعينكم الطيران المسير على قتل المجاهدين.
لكن أقسم بمن أحل القسم فاتكم القطار.
فقد إنطلقت سهام الحق من أقواسها
ولا بد لها أن تستقر في قلب الباطل
الشيخ أبو هاشم الرفاعي