الفوائد المكتشفة الذهبية من قطع الشبكة العنكبوتية

#فساد_عائلة_الشرع.
#الجولاني_لص_مكسيكي.

📌📌الفوائد المكتشفة الذهبية من قطع الشبكة العنكبوتية‼️

🔺كشفت الأرباحَ الفاحشة وملايين الدولارات التي يسرقها اللص المكسيكي الجولاني وعائلته الفاسدة المفسدة شهريا من احتياجات الناس الأساسية؛

💥فهو يشتري الميغا من الموردين في تركيا ب 0.62$ ويبيعه للشبكات في ادلب عن طريق مؤسسة الاتصالات ب 2.25$(وأحيانا بأقل قليلا) أي بنسبة أرباح خيالية تصل لأكثر من 360 بالمئة لا تحلم بها كبرى الشركات العالمية في أوربا وأمريكا،

💥ويبيع الميغا الواحد لمستخدمي شبكات الهاتف الأرضي ب 5$ أي بنسبة أرباح تصل ل 800 بالمئة!!!.

🔺كشفت كذبَ مؤسسة الاتصالات الجولانية التي زعمت أن فارق الربح الكبير يستخدم للبنية التحتية لخدمات الاتصالات؛

⚡️فالأرباح المجنية تذهب مباشرة إلى صندوق الجولاني الخاص عند المفسد أبي عبد الرحمن الزربة ولا تملك مؤسسة الاتصالات قرار التصرف بليرة واحدة منها!،

⚡️والخدمات المزعومة بدأ العمل عليها مؤخرا بينما أرباح النت الخيالية يأخذها الجولاني منذ سنوات، فأين ذهبت أرباح السنوات الخوالي؟!،

⚡️وإن افترضنا جدلا أن الجولاني ومؤسسته يأخذون الأرباح الخيالية من أجل الخدمات فهذا يندرج تحت بند الرسوم والضرائب؛

💥فأين الإيصالات الرسمية لهذه الضرائب؟!،
وكم هي قيمتها أم أنها ضرائب مفتوحة بلا قيم ولا نسب ولا حدود؟!،

💥وكم هي المدة الزمنية لفرض هذه الضرائب، أم أنها تؤخذ في ظل حكم الجولاني إلى الأبد إلى الأبد إلى الأبد؟!،

💥ولم لم يخبروا الناس الذين أخذوا منهم هذه الأرباح عنوة بذلك، ألا يحق لهم أن يعرفوا لم تؤخذ أموالهم؟!،

💥وأين الحكم القضائي والفتوى الشرعية التي تبيح ذلك، وأين لجنة الاختصاص التي تقدر النسبة المعقولة التي تؤخذ لصالح هذه الخدمات، أم أن الزعيم الجولاني هو القاضي والمفتي والتقني المختص ومزاجه هو من يقرر النسبة؟!،

💥وإن كان الجولاني ومؤسسته يأخذونها من دون قضاء ولا فتوى ولا لجنة اختصاص فهذه سرقة وعملية نصب وجريمة احتيال منظمة وقضية احتطاب خطيرة يقوم بها الجولاني على كل سكان المحرر!، ومؤسسة الاتصالات هي عصابة من قطاع الطرق والمافيات.

⚡️وإن كانت أرباح النت فعلا كما يزعمون تذهب لتوفير خدمات النت وبنيته التحتية؛

💥فإلى أين تذهب الأرباح الكبيرة التي يجنيها الجولاني من تجارة المحروقات، هل يحفر بها آبار النفط لتستفيد منها الأجيال القادمة؟!.

💥وهل يمكن غدا أن يفرض الجولاني أرباحا كبيرة على رغيف الخبز بذريعة تجهيز صوامع الحبوب والمخزون الاستراتيجي؟!،

💥وهل نجوع الناس لسنوات ونمص دماءهم مقابل وعود بتجهيز بنى تحتية؟!،

💥وإن مات هؤلاء الناس جوعا وقهرا أو قصفا أو تهجروا وتشردوا في أصقاع الأرض، فماذا سيستفيدون من بنية تحتية سُرقت أموالهم بغير حق ولا شرع لأجلها؟!

🔺كشفت أن مسؤول ملف النت طرطور لا يملك من أمره شيئا وأنه مجرد واجهة ينفذ الأوامر التي تأتيه من المفسد أبي مريم الاسترالي اللبناني الذي كلفه الجولاني بملف الاتصالات خلفا للص الهارب إلى أوربا أبي طلحة الحلبي ولا يدري أحد متى سيهرب أبو مريم ولأية دولة أو جهة؟!.

🔺كشفت كذب الجولاني وحقيقة مؤسساته الكرتونية والتي هي عبارة عن مافيات تمص دم الشعب السوري وتثقل كاهله بالضرائب والمكوس والجبايات والأرباح الفاحشة من احتكار التجارات واحتياجات الناس الأساسية والتلاعب بها والأذى والخطورة الكبيرة المترتبة على ذلك.

🔺كشفت أن مشكلة الجولاني مع اللبناني مازن مرعبي ليس الأرباح الفاحشة التي يجنيها من توريد النت بل مشكلته أنه طالب بربح إضافي سيؤدي إلى تخفيض ربح الجولاني كونه لا يستطيع رفع سعر النت حاليا بذات النسبة(فإن رفعه سيظهر الفرق الكبير بين أسعار النت في ادلب وشمال حلب)،
وكذلك ليست مشكلة الجولاني مع مازن أنه مشبوه -وهنا لا ننفي عنه ذلك-، فمازن مورد قديم للنت يتعامل الجولاني معه منذ سنوات، فهل تذكر الجولاني فجأة أنه مشبوه؟!،
فضلا أن الجولاني قد استقدم الكثير من المشبوهين وصدرهم في المفاصل المختلفة وسلطهم على رقاب الناس وأرزاقهم أمثال شقيقه المفسد ماهر حسين الشرع والمحقق المشبوه المجرم حسين اللبناني واللص عبد الغني العراقي.

🔺كشفت الأرباح الفاحشة التي تأخذها الشركات الموردة في مختلف المجالات في تركيا مستغلة حاجة المناطق المحررة فتفرض الأسعار التي تريدها دون حسيب ولا رقيب ولا ضمير إنساني ولا مراعاة لظروف حرب أو حق الجوار.

🔺كشفت العنصرية المقيتة إذ أن شريك مازن في شركة النت هو مسؤول كبير في أحد أحزاب المعارضة التركية والذي هدد بعض الموردين بالترحيل لسوريا إن لم يستجيبوا لتعليماته برفع الأسعار وقطع النت!

⚠كل هذه الفوائد جناها الناس في ادلب من انقطاع النت عنهم مدة يومين كان الغالبية العظمى منهم يجهلونها!.

🖌يقول الإمام الشافعي رحمه الله:

جزى الله الشدائد كل خير🔺وإن كانت تُغصّصُنِي بِرِيقِي،
وما شكري لها حمدا ولكن🔺عرفت بها عدوي من صديقي.