#إذلال_الجميع
العميل الجولاني يتعمد إهانة العسكريين كبير وصغير لانه عرف علاجهم فالأمر بسيط ينتهك اعراضهم ويشبحهم ويطعن في شرفهم ثم يداويهم ببيجما وبوط والف دولار
الغريب ان عدو الله العميل ما زال يهين المرابطين
نتجول بالمناطق المحررة فنجد المرابطين على الطرقات قد يكونوا بكامل سلاحهم أو جزء منه يصلون لبيوتهم تقطيع فتجد هذا يسخر منهم وهذا يعطف عليهم وهذا يعطيهم قدرهم ويوصلهم لبيوتهم ……
يتعمد الكلب العميل عدو الله بإذلالهم بمنحهم منح لا تساوي ايجار بيت في المناطق المحررة يمن عليهم بسلة اغاثة كل شهرين وفي نفس الوقت يجعلهم يدبرون حالهم اثناء ذهابهم للرباط والعودة منه……
في الوقت نفسه وكما نشرنا سابقا أن بعض الامنيين الذين يعملون بالفسفسة والاعتداء على أعراض المسلمين وخصوصا المقربون من العملاء وكبيرهم يعطونهم ايجار منازل فقط قد تتجاوز الثلاثمائة دولار غير المنح والعطايا والسيارة والمحروقات ال DM وال CM والسنتفيه مع المحروقات المفتوحة …….
وتجد التيوس المستعارة العضاريط المرقعون ممن يسمون انفسهم شرعيين أو دعويين من أصحاب الولاء المطلق للعميل الجولاني تراهم يتفننون في الوعظ للشباب المرابط عن الورع والذهد والتحمل للضيق وهؤلاء أيضا تجدهم متمتعون بمزايا الترقيع من سيارات ومنح وعطايا كلا حسب درجة ترقيعه
كنا نسعد في بداية الثورة عندما كنا نجوب المحرر شمالا وجنوبا ونحن نوصل الشباب لبيوتهم معززين مكرمين لا يتسولون أحد يوصلهم وانما من باب بيته للرباط أو العمل والعكس
اما العميل الجولاني فيتعمد إذلال العسكرين جندا وقادة ويساعده الكاهن عطون وشلة المرقعين معه