الشيخ أبو شعيب : 🖋🖋 فليطمئن السائر حقا في طريق الجهاد فإنه في رعاية الله جل وعلا: (وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ) ومن أصدق من الله حديثا وقيلا؟ ومن أوفى بعهده من الله؟

المصدر
Exit mobile version