ارتقاء قائد حركة حماس في #غزة المجاهد يحيى السنوار تقبله الله إثر اشتباك مع الصهاينة جنوب رفح

ارتقاء قائد حركة حماس في #غزة المجاهد يحيى السنوار تقبله الله إثر اشتباك مع الصهاينة جنوب رفح

 

بتاريخ السابع عشر من شهر أكتوبر الموافق 15 ربيع الاخر تم مقتل القائد يحيى السنوار أثناء اشتباكه مع جنود الاحتلال الصهيوني وقد نشر الاحتلال عدة صور ومقاطع فيديو للسنوار قبل مقتله وهو يرتدي جعبته ونشرت بعض الأغراض التي كان يحملها معه

وقد تناقلت القنوات خبر استشهاده ورثاه الكثير من مشايخ الشام بسوريا

إنا لله وإنا إليه راجعون!
ارتقاء القائد يحيى السنوار مع معاونيه
إثر اشتباك مع قوات الاحتلال ونسف المبنى الذي يتحصن فيه..
ارتقى مقبلا غير مدبر وهو يقاتل جنود الاحتلال وها هم يحيطون بجثته..
تنبيه: لا أحد يعترض علينا فالسنوار ليس شيعيا ولا رافضيا.. ومدحه لسليماني ونصر اللات لا نقره عليه لكن نلتمس له عذرا بأنه متؤول أو كلام الإعلامي.
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه وأخلف الأمة خيرآ وفرج عن أهل غزة. آمين.

الشيخ أبو عبد الرزاق المهدي

#عزاء و #نداء

باسمي واسم المخلصين لله من أبناء الثورة السورية أعزي أهلنا في غزة باستشهاد قائدهم السنوار الذي نكل بالأعداء ونزل الساح حتى جاد بنفسه مقبلاً غير مدبر، وأسأل الله أن يعوضهم خيراً.

وأطلب من أبناء الثورة أن يبادروا إلى التضامن والقيام بواجب العزاء، فأهل غزة منا ولنا ونحن منهم ولهم وأولى الناس بهم.. وهم في حالة اضطرار نعذرهم إن حصل خلاف ولا نترك النصح لهم والسعي في الوفاق فبه غيظ أعداء الأمة جميعاً، وبه يكون الإصلاح.

أبو يحيى الشامي

إذاعة الجيش الصهيوني:
“زعيم حماس يحيى السنوار كان يرتدي بدلته العسكرية ويقاتل قوات الجيش المتواجدة في رفح، حيث ارتقى خلال اشتباكات بين قوة مشاة في حي السلطان برفح، وليس عملية اغتيال”.

إنا لله وإنا إليه راجعون..
هنيئًا أبا إبراهيم الشهادة، مقبلا غير مدبر، هكذا خاتمة الكرام الأبطال، يمضون مقبلين غير مدبرين، وسلاحهم بأيديهم.
شرفٌ وأي شرفٍ أن يرتقي يحيى السنوار في مواجهة الأعداء بعد أن نكَّل بهم وأذاقهم المرَّ والعَلقم..

قضى السنوار شهيدًا، ولسان حاله:
سائل بنا يوم الطوفانِ يهودًا … فمِن قاتِلٍ كُفرًا وآخر حاملُ
طرقناهم فيها طروقًا فأصبحوا … أحاديث أفناءٍ تلك السوافلُ!

وإنا والله لا نبكي على مقتله رحمه الله، وهو ابن 61 عامًا؛ فقد قضى في يومه، وإن كان يُحزننا فرح اليهود بمقتله، ولكن قد أبقى الله لهم ما يسوؤهم من قادات الجهاد والاستشهاد؛ الذين لا تزال فلسطين تُنجبهم، والأمة المسلمة تجود بهم جيلًا في إثر جيل، فيسيئون وجوه يهود، ويذلونها في كل موطن..
إذا مضى منا فارسٌ قام فارس… فؤول لما قال الكرام فعولُ

والحمد لله على كل حال

[الرابط الدائم لقناة أبي عبد الرحمن الزبير (https://bit.ly/Alghazzy)]

 

رحم الله القائد السنوار وتقبله في الشهداء ورفع درجته في المهديين وعوض الأمة خيرا مما فقدت من خيار رجالها وأبطالها
وأما أعداء الله اليهود فقد أبقى الله لهم من أبطال الإسلام وحماة الشريعة ما يسوؤهم ويمرغ أنفوهم في التراب

الشيخ أبو الوليد الحنفي

سلاح ومقتنيات القائد الشهيد يحيى السنوار ورفاقه الذين اشتبكوا مع جيش الاحتلال برفح

   

 

ها قد رحل “السنوار” ومضى إلى ربه بعد أن سخّر له من قتلوه ليثبِتوا أنه قُتل وهو يقاتل، وفوق الأرض، وبين الركام، وفي ساحة المعركة.

قاتِلوه الجبناء الأغبياء الملاعين هم الذين نشروا صورته مرتديا سترته العسكرية مخضبا بدمائه ومقتولا كما قُتل جنودُه وكما قُتل كلُّ مجاهدٍ في غزة طيلة عامٍ كامل.

قُتل في نفس الشهر الذي ذاقت فيه يهود حرّ سيوف المسلمين، شهر أكتوبر الذي شهِد المقتلة التي كان “السنوار” أحد أبرز المخططين لها، والتي لم تذق يهود مثلَها منذ مقتلة بني قريظة.

مضى “السنوار” تاركا خلفه سجالات لن تنتهي حول مواقفه ورؤاه السياسية، شخصيتُه القيادية لعبت دورا محوريا في إقناع حركته للتماهي عسكريا وسياسيا مع محور إيران، كان يظن أنه يستغل تقاطع المصالح معهم لتحرير بلاده، فإذا بالمحور الإيراني يكتفي بـ “الإسناد” هروبا من المعركة التي أشعلها “السنوار”، ثم لحقت بهم أمواج الطوفان وفُرضت عليهم المعركة التي ورّطهم فيها “السنوار”.

إن الموقف من مواقف “السنوار” السياسية يجب أن لا ينسينا كيف قُتل مقاتلا وعلى يد من قُتل، إنّ قائدا عنيدا كهذا لم يكن ليختلف عليه أحد لو أنه وَجد محورا إسلاميا سُنّيًّا قبل أن ينخدع بمحور إيران الرافضي الإجرامي، ولستُ أعفيه من مسؤولية الإفراط والتفريط في علاقته مع المحور الإيراني، لكن أيُّ لومٍ وعتبٍ ينفع اليوم مع رجلٍ أفضى إلى ربه مقبلا دون إدبار في ساحة المعركة!

لازلتُ مقتنعا أن قادة حماس اليوم معذورون كما لم يكن قبلَ هذه المعركة الشرسة، تصريحاتُهم ومواقفُهم السياسية يجب أن لا تقدح في وجوب نصرتهم أبدا، هُم اليوم وحدَهم في معركةٍ قامت لأجل أمة الإسلام ومسرى رسول أمة الإسلام، فمن تتبعهم في مواقفِهم عليه أن يعلَم أنّ دورَه منحصرٌ فقط في ترميم ما يزلّون فيه دون إسقاط أو تخوين أو تشنيع أو تخذيل وخذلان، تماما كما فعل الشيخ الحصيف “إياد قنيبي” -حفظه الله- عندما تتبع كلمةً لأخينا “أبي عبيدة” -حفظه الله- الناطق باسم كتائب القسام، قام الشيخُ مقام الناصح دون إسقاط لإخوانه المقاتلين في الميدان، فكان مكمّلا لهم لا معينا عليهم، واستغل المساحة التي يستطيع الحديث فيها لكي يرمي بسهمٍ في معركة الوعي، فالشيخ إياد فردٌ من المسلمين وليس تنظيما أو جيشا ليُطلَب منه فوق طاقته كما يفعل البعض لإسكات صوته، لأن أبا عبيدة وصحبَه بشرٌ وليسوا معصومين، وفي المقابل هُم الآن فوق وتحت أرضٍ محروقةٍ مع شعبِهِم وحدَهم، لا ناصر ولا معين لهم إلا الله، فمن تركهم وحدَهم قهرا فليس أقل من أن يصوّب خلفهم زللهم طمعا في أن يشاركهم أجر النصرة.

اللهم تقبل عبدك “يحيى السنوار” في عداد الشهداء..
اللهم وتجاوز عن سيئاته واغفر له زلاته وارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء..

 

الزبير أبو معاذ الفلسطيني

17/10/2024
@abomoaaz83

يقتل قادة حماس الواحد تلو الآخر ولا تتاثر الحركة كثيرا
اما عندنا فالجولاني اذا قتل ستنهار هتش خلال ساعات
لذلك اكثر من يخاف من مقتل الجولاني ويريد بقاءه وبعضهم يحميه من الجو هم العدو وذلك لخوفهم من عوده الثوار والمجاهدين لاستلام زمام الامور فالجولاني يلبي كل طموحات العدو

ابن الشرقية

اللهُمَّ تقبل عبدك يحيى السنوار شهيداً في سبيلك وارفع درجته..

لقد كان هدفه الكبير اختطاف جنود اليهود لمبادلتهم بأسرانا.. حتى أكرمه الله بطوفان الأقصى..

قتل ثابتاً على قضيته.. في أرضه.. مع بندقيته وجعبته..

والذي رفع السماء بلا عمد.. حقٌّ للحركات الجهادية أن ترفع رأسها عالياً وعالياً جداً..

وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.. فاللهُمَّ نسألك من فضلك ورحمتك فإنه لا يملكها إلا أنت..

بقية

 

ما مات منّا سيّدٌ بفراشه
أو كان في سوح الوغى يتأخّرُ

والقتل للأحرار ليس بسُبّةٍ
ودّ النّبيّ القتل لو يتكرّرُ

والقتلُ في ذات الإله كرامة
إنّ الشهادةَ للذنوبِ تُكفّرُ

والقتلُ فينا ديدنٌ وعلامةٌ
عن صدقنا إنّ الجبان مُعمّرُ

الشيخ عبد الله المحيسني

لم يستسلم..
اُستشهد أبوإبراهيم مقبلاً..

كناشة عزام

وَنَفسُ الشَريفِ لَها غايَتانِ
وُرودُ المَنايا وَنَيلُ المُنى

لَعُمرُكَ هذا مَماتُ الرِجالِ
ومَن رامَ مَوتاً شَريفاً فَذا

#باحث_سوري
https://t.me/bahithseyasi

 

Exit mobile version