يقال (إذا أردت علو همة في طلب العلم فاقرأ تراجم العلماء أمثال الإمام البخاري والشافعي وأحمد وابن تيمية وغيرهم الكثير الذين أفنوا حياتهم في القراءة والكتابة والتأليف)
_ يكاد لا يخلو زمان من أصحاب الهمم العالية والعزيمة الراشدة في طلب العلم والاستزادة منه، كيف لا وهم ورثة الأنبياء عليهم الصلوات والسلام.
_ لا تجدهم إلا مع الكتب وعند العلماء وفي حلق العلم، دأبهم القراءة والكتابة والتأليف وجمع الفوائد وفقه المسائل، فلله درّهم وعلى الله أجرهم.
_ كلما ضعفت عزيمتي وفترت همتي أذكر الشيخ أبا الوليد الحنفي وأذكر همته التي تناطح السحاب وتبلغ الآفاق في طلب العلم.
_ مذ عرفته إلى الآن وهمه وشغله (الكتاب)، جلُّ وقته يقضيه مع جليسه دون ملل أو كلل.
_ يحمل في صدره القرآن الكريم وتخرج من كلية الشريعة وهو الآن يدرس السنة الرابعة قسم اللغة العربية، ولقد تدارس مع طلابه أكثر من مئة كتاب في مختلف العلوم، وقد حصّل الكثير من الإجازات العلمية لكتب ومتون كثيرة.
_ لن أكثر الكلام عنه فهو غني عن التعريف ولكن أختصر الكلام فأقول: “إن أردت علوَ همةٍ في طلب العلم فاصحب الشيخ أبا الوليد الحنفي”
🍃اللهم بارك به وبعلمه وانفع به الإسلام المسلمين.