إلى أصحاب السيادة من أصحاب صفحات الفتاوى والمنابر وكراسي التدريس في كلية الشريعة والمساجد.
أين أنتم ياسادة من دهس ابنة بنش ومحاولة قتلها؟
هل شاهدتم الفعل الشنيع ثم اكتفيتم بالحوقلة ولم تنكروا علنا كي لا يوضع تحت أسمائكم خطوط حمر بأنكم تنكرون الظلم والتعدي على المسلمين؟
وهل لازلتم تؤثرون الاصطفاف
مع الظالم مع معرفتكم بظلمه وتعديه وتبررون لأنفسكم سكوتكم وخنوعكم؟
{وَإِذۡ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَٰقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ لَتُبَيِّنُنَّهُۥ لِلنَّاسِ وَلَا تَكۡتُمُونَهُۥ فَنَبَذُوهُ وَرَآءَ ظُهُورِهِمۡ وَٱشۡتَرَوۡاْ بِهِۦ ثَمَنٗا قَلِيلٗاۖ فَبِئۡسَ مَا يَشۡتَرُونَ} [آل عمران:187]
#لاتتركوابنشوحدها
د. بسام صهيوني
#لبيكأختاه
#طوفانبنش
#اطردواالجولانيوأمنييهمنبنش
جمعة #كلناأبناءبنش_العز
للاشتراك بمنصات من إدلب 👇
https://t.me/+AzSYxzUsBi1hN2Y0