أبو محمد الفاتح : “باب الجهاد في كل بلد يُفتح ويُغلق، أما عندنا فقد كُسِر ويستحيل إغلاقه”

“باب الجهاد في كل بلد يُفتح ويُغلق، أما عندنا فقد كُسِر ويستحيل إغلاقه”

عبارة سمعتها من أحد أهل العلم الأفاضل كثيراً ما تدفعني للتفاؤل مع كل نكسة تتعرض لها البلاد..
فمع كل العداء الدولي للثورة السورية وتجاهل الجرائم بحقها إلا أن دولاً عظمى تتعارض مصالحها على هذه الأرض فتستمر الثورة ويستمر عطاؤها..
ومع كل يومٍ يولد جيلٌ لا يعرف معنى الهزيمة مطلقاً
ومع كل الاستنزاف الذي يحصل والشهداء الذين تقدمهم الشام إلا أن استنزاف العدو فاق الأضعاف مما يهدد بسقوطه ونهايته بشرياً واقتصادياً مهما طال به الأمد

كل ليمونة ستنجب طفلاً
ومحالٌ أن ينتهي الليمون

المصدر
Exit mobile version