أكيد الأتراك
يعلمون أن اتصال بوتين والوفد التركي الذاهب إلى روسيا هي محاولة روسية للتخدير وتأخير المواقف والمشي في سياسة روسيا كما هي ومحاولة إنهاء المشروع المخطط له .
فلا ندري ما سيعمل الأتراك معهم .
أما نحن فلن نتكل إلا على الله وسنعمل بما نستطيع والله يعلم ما نحن فيه .