#العملاء
من أعطى إحداثيات أبو محمد السوداني للتحالف بعد الخلاف المشهور مع الجولاني
👇 صلاح الكاروري (أبومحمد السوداني) نفر الي ساحات الجهاد من أفغانستان الي الصومال والي الشام
قصف في إدلب من قِبل الروس هو وزوجته أولاده اللهم تقبلهم عندك
وارزقهم الفردوس الأعلى
جاهد تقبله الله في أفغانستان والبوسنة والشيشان والشام،وكان ممن عاصر أسامة وعبد الله عزام وأبي مصعب السوري وغيرهم من أعلام الأمة،نفر الى الشام بعد جهاد ثلاث عقود،قضاها بين جبال أفغانستان،وغابات الشيشان وسهول البوسنة، نفر الى الشام نصرة لأهلها فكان لايغادر الثغور، وكان من مؤسسي جبهة النصرة والفعّالين فيها…
قتل تقبله الله بغارة تحالف بعد أربعين سنة قضاها في الجهاد، قتل بعد أن جلس مع الجولاني وطلب منه النزول للشرع للفصل بين قيادة الهيئة والحراس،حينها كان الجولاني يشرع لوضعه في السجن، ولكنه اشتهد بعد عدة أيام ،تقبله الله ورفع في العليين مقامه،
ومن كلماته المؤثرة،
“وإن من العجب العجاب أن يرى المسلم أخيه المسلم مطارد وملاحق من أنظمة الكفر العالمي فلايأويه ولايحميه بل يلاحقه ويضيّق عليه فالله وحده المشتكى وإليه المآب”
قتل بعد هذه العبارة بثلاثة أيام،تقبله الله