ما هكذا يا سعد تورد الإبل

برهان لنشر الوعي بالسياسة الشرعية

🔴 سبحان ربي الأعلى… سبحان ربي الأعلى.

جيش النظام النصيري المجرم مدعوماً بالروس والمجوس يتقدم كالرمح ويستطيل في مناطق الثورة، ويستمر القادة العسكريين بنطح الرمح في القرية المحصورة التي يتقدم إليها، لا يوجد كمائن واسعة الانتشار، لم نشاهد منذ سنوات التفافاً على القوات المهاجمة ولا طعناً في خاصرتها.

يبذل الانغماسيون أقصى جهدهم ويضحون بأرواحهم لاستعادة البلدة التي يقصفها العدو بآلاف الغارات والصواريخ، ( صديق ⏪ عدو ⏪ صديق ⏪ انحيازززز ⏪ عدووووووووووو).

ما هكذا يا سعد تورد الإبل.

الظرف عصيب، لكن تكرار الأخطاء القاتلة هو ما أوصلنا إلى هنا.

هناك الكثير من الجبهات، دعونا وندعوا إلى إشعالها، يقول قائل: “يلزم أعداد كبيرة من المقاتلين المهاجمين”، نقول أنها موجودة لكنها تنتظر ساعة تواضع وصدق وعمل شامل.

👌🏻 عليكم بخاصرة القوات المهاجمة، والجبهات الباردة، ما عاد ينهض بالناس استعادة قرية ثم الانحياز عنها بحجة القصف، هناك ما يمكن أن يشعل الثورة من جديد كما كانت في بدايتها تماماً.

والله المستعان.

{إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} [هود:88]

تابعونا على قناة برهان لنشر الوعي بالسياسة الشرعية.

مصدر المقال
Exit mobile version