لن تنضبط الأمور في المحرر، ولن يستقر الأمان الداخلي طالما لا يُنفذ العلاج الإلهي

لن تنضبط الأمور في المحرر، ولن يستقر الأمان الداخلي طالما لا يُنفذ العلاج الإلهي..، قال تعالى:
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ.

لقد كان فعل النبي ﷺ “بالعرنيين” مثالًا يُقتدى به في ردع المفسدين الذين يهددون أمن وسلامة المسلمين، فهل من اتباع للأمر؟ أم نحتاج مزيد من شلال الدماء المنهدر بفعل الخلايا المعادية؟.

الأسيف عبدُ الرحمن

Exit mobile version