انتشر على مواقع التواصل صور لوقفة احتجاجية ضد احتكار السلع ورفع أسعار المحروقات والتي ينتج عنها ارتفاع لبقية الخدمات والسلع.
حيث نشرت بعض المواقع عن وقفة احتجاجية عند ساحة الساعة في مدينة إدلب، رفضا لقرارات شركة “وتد برفع أسعار المحروقات, حيث وصلت قيمة الارتفاع إلى 30 قرش تركي للبنزين و25 قرشا للمازوت الأوروبي و15 قرشا للمازوت المكرر، وحافظت اسطوانة الغاز على سعرها السابق, دون أن توضح شركة “وتد” سبب الارتفاع الثاني من نوعه بعد بدء التعامل بالليرة التركية بدلا من الليرة السورية, ويعاني أهالي محافظة إدلب من أوضاع اقتصادية سيئة، وسط انعدام فرص العمل، وارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق وغياب القدرة الشرائية لدى الأهالي