⚠️ تابعت في اليومين الماضيين ردود الأفعال المتعاطفة المصطنعة مع #الحمشات ( حمزات + عمشات ) بعد العقوبات الأمريكية، وأقل ما يقال عنها أنها ستكون كارثة عليهم أكثر من العقوبات ذاتها ‼️.
❌ تقمص لعقلية البعث الخشبية في أدق التفاصيل، بيانات الإنكار المفضوحة، اعتبار العقوبات مسيسة وقائمة على وهم، مسيرات التأييد “العفوية”، فرض التعاطف على الأقليات ( وهو بحد ذاته يعد انتهاكا )، استثمار في شخصيات هزيلة لا تملك حاملا مجتمعيا، ولا تصنع رأيا عاما، مظلوميات على وسائل التواصل، محاولات اصطناع تاريخ ثوري، مع شتم للمؤامرة الكونية، والأكثر سخرية مما سبق هو مشاركة جهات يفترض أن تكون متزنة ومهنية في هذا السيرك، وتدعي أنها واجهة رسمية ديبلوماسية للثورة، لكن حقيقتها صفحات فيسبوك دعائية، وقنوات تلجرام رديفة، تلمع المفسدين بأمر المعلم.
✅ لذلك أتوقع أن ما يسمى بالمعارضة، سواء شخصياتها الفاشلة، أو أشباه مؤسساتها الكرتونية، قد كتبت نهايتها الحزينة بيدها، وأظن مسيرة العقوبات مستمرة، وستتطور لتصنيف وملاحقات، وستشمل أشخاصا وكيانات جددا، وسيتم إثارة قضايا جديدة كتجارة المخدرات، والارتزاق الخارجي، إضافة لملفات الانتهاكات.
#العكيدي_يمثلني
معتز ناصر
👆👆👆👆👆👆
حتى معتز ناصر المعروف بنظرية التيوس المستعارة أو التوحد الأعمى بين الشمال وإدلب رغم عمالة القحطاني والجولاني وشارك في تلميع الجولاني الأخير في ملتقى حلب إلا أنه تعجب واستغرب من البيانات التي تحدثت تعاطف الشعب مع فرقتي الحمزات والعمشات وهذا كلامه..