لا يكفي طوام سنين الماضية من إسقاطات حتى يطل علينا من جديد مسخٌ بمسمى شيخ مرقع يطعن بفاروق الأمة وكل ذلك من أجل التطبيل لولي نعمته حتى يرضى عنه ولم يعلموا بأن هذه الزلات بدل أن يبرروا ويرقعوا؛ اثبتوا العجز والظلم والفساد والفجور لهذا الأمير !!
يا هذا كلمة الحق لا تؤخر رزقك ولا تُقدم أجلك؛ فكم من شيخ نطق بالباطل مداهنة وكان نعل ينتعله الأمير ثم خلعه من رجله.
ليتهم جلسوا يغردون وينشرون ويذكرون الناس بأذكار الصباح والمساء على غرار بعض مشايخ السلطان فهذا أنفع لهم وللأمة.
البراء الشامي