جدًا مؤسف حالنا في مواقع التواصل، من يراقب ما يصدر من النخب والكوادر الثورية وحتى الأنصار، يكاد يموت كمدًا وقهرًا لحالة الخصومة والمناكفات التي ما توقعت أن ننزلق بها لهذا الحد ..
لو الأمر بيدي لجعلت جميع الحسابات الثورية تتبع لفلترة تخضع لرقابة ذوي الشهداء والمعتقلين فيقرون أو يغلقون.
الأسيف عبدُ الرحمن