يهون على المرء كل شيء عندما يعلم أن قلوب العباد بين أصبعي الرحمن يقلبها كيف يشاء وأن تدبير الله له هو خير تدبير وأن معيته لعباده الصادقين ستجلب له الخير حيث كان فيا رب كن معنا لا نريد أحداً سوا
المصدريهون على المرء كل شيء عندما يعلم أن قلوب العباد بين أصبعي الرحمن يقلبها كيف يشاء وأن تدبير الله له هو خير تدبير وأن معيته لعباده الصادقين ستجلب له الخير حيث كان فيا رب كن معنا لا نريد أحداً سوا
المصدر