مشكلتنا دائماً حسب ما رأيت هي بالناقد المقصر والمخون القاعد والمنظر الجبان
لم أر رجلاً عاملاً صادقاً انتقد أو نظَّر أو خوَّن وإنما يعزو كل هزيمة لمعصية في نفسه ثم يتوب إلى الله منها…
ولو عَمِلَ المنتقدون والناؤون بأنفسهم عَمَلَ من نعتوه الآن بالخيانة والعمالة لانتصرنا منذ زمن بعيد ولكن هيهات هيهات….
المصدر