أعتقد ان قياس الحالة الطالبانية على الحالة الشامية فيه مغالطات وذلك أن الحاضنة هناك مهيئة تماماً للفكر الجهادي منذ نعومة أظفارها ولها مناصرون من عامة الناس بينما الحالة الشامية يصعب فيها تهيئة الحاضنة لهذا الفكر وذلك بسبب سنوات التجهيل والعلمنة التي رسخها عدونا فينا على مدار مايقارب مائة سنة ولكن
اعتقد ان الجيل القادم وطلائع التوحيد التي تتربى الآن هي من سيحقق النصر بمشيئة الله فالمعول عليهم بعد الله عزوجل
المصدر